بسم الله الرحمن الرحيم
اخوة العقيدة ..
إسمحولي بعد إذنكم أن أنبه على بعض الأشياء
و إن كانت كثيرة ولكن الجلي منها .
والله من وراء القصد .
أولا إخواني هذا التويتر ..
هو عالم افتراضي عبارة عن سوق ..
فإن شاء المرء طوعه على ذلك فاكتفى بعرض بضاعته و ليقبض ثمن ما يعرض يوم القيامة .
وإن شاء طوعه على صورة موارد للحياة اليومية و جعله جزءا ولابد منه في حياته ..
فهذا عليه أن يعلم بأن هذا العالم الإفتراضي يصبح واقعا بهذا
فالسب والطعن و التهكم والظلم و البهتان والغيبة و الظن و الحسد و الكبر والرياء..
و غير ذلك من الآفات
تصبح واقعا في حياته كما هي واقعة هنا