إنطلاقا من هدفنا في فضح المرتزقة والمتسولين على جراح شعبنا ومعاناته اليومية, وإلتزاماً بواجبنا الأخلاقي في حفظ العمل الوطني بعيداُ عن التسول ليلاً نهاراً لناشطين كرسوا أوقاتهم لجمع الأموال وسرقة شعبنا الفلسطيني .
وبعد توجيه عدة إنذارات دون جدوى قررنا الكشف عن الحقائق بطريقة مختلفة هذه المرة علّهم يكفّوا عن حماقاتهم ويكونوا عبرة لمن سيأتي الدور عليهم بعدهم
البداية هذه المرة مع من لا يحتمل التأخير مطلقا
المرتزق المتسول أيهم أحمد
وللأسف فقد وقع المتضامنين مع مخيم اليرموك من العرب والاوروبيين في الفخ الذي أعده أيهم مع من يسانده من اللصوص من أقربائه .
أيهم الذي تنكر لفرقته أيضا وإستهزء بهم وبأصواتهم هذا الكائن لا يمثل المخيم و لا اللاجئين ولا طبقة الفنانيين بالمخيم .
أيهم الذي استهزأ بإعتقال صديقه محمود تميم ونيراز وغيره من المعتقلين لا يستحق أن يطلق عليه لقب موسيقار اليرموك .
أيهم الذي يتعمد التشبيح والتهديد بقتل اصدقاءه المحاصرين أولى به مشافي أوروبا النفسية وليست كامباتها
رسالة الى كل من دعم ومول هذا المرتزق
لمن تركتم اطفال المخيم الذين صعد على اكتافهن ايهم .
أين دعمكم اليوم للمحاصرين داخل المخيم أم إنه تحول إلى ألمانيا وإلى عائلة أيهم فقط .
ورسالة إلى أهلنا داخل المخيم
" أبتليتم ببلاء أكبر من وجود هذا المتسول وغيره معكم في الفترة الماضية فصبرتم على هذا البلاء وذاك ،
فأنتم الصابرون الصامدون الكاشفون لزيف الأقنعة رغم كل المحن