قرأت أسطورة تعلق إلى بروكرست ,كنت صغيرا.
كان لبروكرست سريرين, عندما واجه مشاة فهو ضبطهم. وضع الطويل في السريرالقصير, ونشر جسمهم الفائض لتكييف السريرالقصير,و لكن وضع النغاش في السريرالطويل, وأطالهم بأدوات , للتكييف السريرالطويل أيض. قتل جميع من ضبط منه بعذابه,في نهاية.
يكون لي ذاكرة عميقا في أسطورة, ورغم أنها الشيء في العالم الروحي, وتبدو مضحك جدا.أشعر أن يكون في الحقيق بروكرست الكثيرة. لا تعرف الناس العاديين لأنهم يموهون جيد جدا.
أظن أن تلك التطرف الإسلامي هي البشر التي يلعب الدور كبروكرست.
يقول الكتاب المقدس أن الإسلام الآن هو منظمة عبادة رديئة مضللة خطير من بعض"النبي الكذاب". هي تسيطر على شيطان, يجب عليها أن يتم القضاء.
لماذا نقولها عبادة رديئة ؟ لأنها تخلو وتشوه الإنسانية!
يمكن أن نعتقدها هي وسائل المؤقتة لقيد الحياة لالمجتمع الهمجي.
والآن مجتمع متحضر,إن لا يزال يعامل مسلمين بالطريق كبروكرست, بل يخيفهم بسم الله, فهي منظمة عبادة رديئة.
يكون كلا الشهوة والطمع هي الإنسانية. خلق الله الإنسانية أيضا, بصرف تحب أو لا.
نحتاج احتراما الأشياء التي يخلق الله. يوجد سببه الذي خلقهم الله. يحقد الأشياء التي يخلق الله, فهي يحتقر الله.
إن الشهوة والطمع هي مصدر حيوية الإنسان كالطاقة في محرك سيارة. بالإضافة إلى السلطة السيارة، تحتاج إلى الفرامل، والتحول، والتحكم في الاتجاه. لا سيارة هي السيارة الممتازة إلا يوحد جميعهم, كالعمل الاجتماعي بشكل جيد.
يقيد الشهوة والطمع في بعض نطاق, ويستخدم بالاستخدام المرن هي شيء ممتاز.إنها الفكرة الأصلية لالله.
ويردعهما الإسلام ,ويظنهما كنقيض الإنسانية بالاحتواء والترهيب والقتل. هي عبادة رديئة. هي بروكرستر. هي مضللة خطيرا من بعض"النبي الكذاب". هي شريك والضبط لالشيطان. يختاج الإسلام أن يتم تصحيح حتى تمحو.