ةِ.
نبدأُ نشرتَنا بأهمِّ ما فيها من عناوين:
مفرزة أمنيَّة من جند الخالفة تتمكّن من تصفيَّة علج ياباني بعد متابعة دقيقة له في "بنغالدش".
أربع عمليات استشهادية تدكّ معاقل الجيش الصّفويّ ومليشيا الحشد الرّافضيّ جنوبيَّ والية الفلوجة.
عمليتان استشهاديتان في "الكاظمية" الرافضيَّة تحصدان العشرات من القتلى والجرحى في والية بغداد.
البداية من بنغالدش:
وفي عمليَّة مباركة لجنود الخالفة في "بنغالدش" قامت مفرزة أمنيَّة باستهداف أحد رعايا دول التحالف الصّليبيّ ضد الدُّولة اإلسالميَّة، وهو العلج
الياباني "هوسي كونيو"، وقد تمّت العمليّة بعد متابعة دقيقة له لتصفيته بأسلحة ناريَّة في مدينة "رنكبور"، وهلل الحمد والمنّة.
وفي والية الفلوجة:
أنطلق أربعة فرسان من فرسان الشهادة بآليَّاتهم المفخخة مستهدفين مواقع للجيش الصّقوي ومليشيا الحشد الرّافضي جنوبيَّ "الفلوجة" ليدخل
األخ االستشهادي األول "أبو خطاب العراقي" ويفتح الطريق إلخوانه وليرتجل من آليَّته وينغمس وسط جموع المرتدين ويفجر حزامه الناسف عليهم،
ليلحق به األخ الثاني "أبو معاذ التونسي" وينغمس بآليَّته المفخخة من نوع "زيل"، وهي تحمل سبعة أطنان ويفجِّرها وسط حصونهم.
ولحقه األخ االستشهادي الثالث "أبو عاصم العراقي" لينسف ماتبقى من حصونهم بمدرعة مفخخة تحمل سبعة أطنان، ويلحق به األخ االستشهادي
الرابع "أبو طلحة العراقي" ليفجر آليَّته في من تبقى من جنودهم، فتمّ بحمد اهلل هالك عددٍ كبير منهم، وإصابة عدد آخر، وهلل الحمد والمنّة، نسأل
اهلل أن يتقبل إخواننا في الشهداء.
كما تمَّ قصف تجمّعات ونقاط تمركز وثكنات للجيش الصّفوي في مناطق مختلفة ومتفرقة من "الكرمة" وفي كلٍّ من شركة "جبس الفلوجة"
ومحطة "القطار" وفي "الهياكل السكنيَّة" ومعسكريّ "طارق" و "المزرعة" وفي "الجامعة" و "جسر المعارض" وفي "العنكور الشرقي" وتمَّ استهداف
محيط قاعدة "الحبانية" على "تل الفالحات" و "تل الهضبة" ومركز شرطة "عامرية الفلوجة" وثكنات لصحوات الرّدة في سيطرة "قبر عطوان"
بوابل من قذائف الهاون من مختلف العيارات، وبالصواريخ المحليَّة الصنع، نسأل اهلل النّكاية فيهم.
أمَّا في والية بغداد:
فقد يسّر اهلل لجنديّين من جنود الخالفة تنفيذ عمليَّتين استشهاديتين وسط تجمّع للرافضة في أهمّ مواسمهم الشركيَّة في منطقة "الكاظميَّة"
حيث انغمس األخ االستشهادي األول "أبو حذيفة" بحزامه الناسف وسط تجمّع لهم في عقر دارهم بالقرب من "ساحة عدن" وفجر وسط حشودهم،
ثمَّ تبعه األخ الثاني "أبو عائشة" ليفجر حزامه الناسف وسط تجمّع آخر للرافضة المحتشدين عند مدخل المدينة، وقد تجاوزت حصيلة التفجيرين
المائة ما بين هالك ومصاب، وهلل الحمد والمنّة، ونسأل اهلل أن يتقبل أخوينا في الشهداء.
وفي والية األنبار:
قام جنود الخالفة باالشتباك مع قطعان الجيش وميليشياته الرافضيَّة بالقرب من منطقة "البو عيثة" وتفجير سلسلة من العبوَّات الناسفة وحقلٍ
لأللغام على عِدّة آليَّات للجيش الصّفوي في منطقة "المعامل" بالقرب من جامعة "األنبار" إلى الجنوب الغربيِّ من مدينة "الرمادي" وبالقرب من
"الملعب األولمبي" غربيَّ "الرمادي" ممَّا أدَّى إلى تدمير ثماني آليَّات، ومقتل من فيها.
كما تمَّ تدمير آليَّة مدرَّعة للجيش الصّفويّ بالقرب من منطقة "الكيلو 81" غربيَّ "الرمادي"، بعد استهدافها بعربة مفخَّخة مسيَّرة.
وتمَّ قصف مواقع للجيش والحشد الرّافضيّ في صحراء "البو عيثة"، وثكنات لصحوات الرّدة على طريق "الجرايشي" شماليَّ مدينة "الرمادي"بوابل
من قذائف الهاون من مختلف العيارات، وبقذائف من المدفعيَّة الثقيلة، وكانت اإلصابات مباشرة، نسأل اهلل النّكاية فيهم.
أمَّا في والية خراسان:
فقد قام جنود الخالفة بتفجير سيَّارة للشرطة األفغانيَّة في منطقة "جِل مِتْرَه" بِـ "جالل أباد" في "ننجرهار"، ممَّا أدَّى إلى مقتل شرطي وإصابة
آخرين، وتدمير السيَّارة.
كما تمَّ قتل المرتدّ المدعوّ: )جانْكَيء(، وهو أحد صحوات الرّدة في منطقة "بَدَانْ كُوتْ" بـ "مامُونْد" في "باجور"، وهلل الحمد.