لا ينبغي لمدرسة كيئو أن ترضى بكونها مؤسسة تعليمية كمثيلاتها من المدارس الأخرى، بل تطمح إلى أن يكون طلابها والعاملون بها منبعا للوقار ونموذجا في العلم والفضيلة في اليابان. ولذا فيجب على طلابها والعاملين بها، انطلاقا من فهم واضح لأهمية استقرار الأسرة وإنشاء حياة في هذه الدنيا، هذا بالإضافة إلى الحفاظ على استقلال البلاد، ألا يكتفوا بترديد تلك المبادئ فقط بل العمل على تحقيقها وبذلك يصبحون من "رواد المجتمع" وهذا ما تهدف إليه المدرسة.