الاعتداد بالتاريخ كأساس نحمي من خلاله الهوية الثقافية والفنية المنفردة
للمدينة .هذا لأن مدينة كانازاوا المتقدمة تمتلك ماليس له نظير في
المدن الأخرى.
والأهم من ذلك هو ضرورة الاستمرار في الإبداع وإضافة قيم جديدة
متفردة خلال توظيف كانازاوا لتلك الثروات .