لم يتوقع يوما أن تخطفه جمال أنثى للحظة واحدة...لكن كذبته عيناها الرائعة التي أعلنت فيض مشاعر لم يعلم لها سبيلا من قبل...كيف لا وهي بنت أمازيغية لا زال وجهها الملائكي يصدح بجمال طبيعي لم تعدمه مساحيق التجميل...ولازال صوتها البلبلي يعزف نوطات من زمن زرياب وهي تتحدث في خجل..