ويذكر أن حكومة رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي كانت قد أعلنت أنها وضعت أولوية قصوى لتحرير جوتو وهو مراسل عسكري مخضرم خطفه المتشددون في أكتوبر الماضي عندما ذهب إلى سوريا سعياً لإطلاق سراح رهينة ياباني آخر يدعى هارونا ياكاوا، الذي أعدمه التنظيم في 24 يناير.