الاستخبارات السعودية رافقوا محمد بن نايف، ونسقوا العمليات مع الاستخبارات التركية. وبحسب المصدر فقد أدى اختيار المجموعات التي ستقوم بالعملية إلى خلافات مع الاستخبارات الأميركية، وإلى استقالة القائد السابق للعمليات الخاصة في القيادة المركزية الأميركية الجنرال ميخائيل ناغاتا، الذي يشرف أيضا على تدريب ما تسمى «بقوة المعارضة المعتدلة» و «الجيش الوطني الحر»، بالتفاهم مع الأميركيين.