ناجي العلي.... لدعاة الدفاع عن ايبدو ، الرسام ناجي كان يريد إيصال قضيته عبر رسوماته للعالم الذي ادار ضهره لها فواجههم (بحنظلة الذي برم ظهره للعالم الى ان ينظر العالم له ولحقوقه)بينما الصحيفة المذكورة أدارت ظهرها لما يفوق المليار ونصف مسلم حول العالم والفرق بينهما ان كاريكاتور ناجي ضرورة بينما كاريكاتور الجريدة سخافة فكرية تندرج تحت حرية التعبير حتى ولو كان على الأديان والرسل وعلى الله .
كل المسلمين ضد القتل لان دين الاسلام دين الاعتدال والرحمة ومهما كانت الأسباب والاكيد ان هنالك مؤامرة دبرت بليل يعني كل القضية مفبركة للوصول للإسلاموفوبيا .
السؤال هو لو ناجي العلي اغتيل بزماننا هذا بعصر الفيسبوك والتوتر وجميع شبكات التواصل الاجتماعية هل كان سيحظى بنفس القدر من الاهتمام والدعم الدولي وحتى من قتلة الشعوب(اسرائيل) كما حظيت قضية شارلي ايبدو في الداخل والخارج.