1
بروكرست
.قرات اسطورة نطق |لى بروكرست ,كنت صغيرا كان لبروكرست سريرين, عندما واجه مشاة فهو ضبطهم. وضع الطويل في المريرالقصيرر ونشر جسمهم الفائض لتكبيف السريراكصبر,و لكن وضع الغاش في ا لسريرالطويل, واطالهم بادوات , للتكييف
.المريرالطويل ايض. قتل جمبع ص ضبط منه بعذابه,ض نهاية يكون لي ذاكرة عسا في اسحلورة, ورغم انها اا،شبيء في العالم الروحيء وتبدو مضحك جدا-اشعر ان يكون ض
-الحقيق بروكرست المحرف لا هر ف الناس العاديين لأنهم يموهون جيد جدا
.اظن ان تلك التطرف الإسلاص هي البشر التي يلهب الدور كبروكرست يقول الكاب المقدس ان الإسلام الآن هو منظمة عبادة رديئة مضللة خطير ص رهصا1كيى الكذاب**. هي تسيطر
.عك شيطان, يجب عليها أن يتم القضاء !لماذا نقولها عبادة رديئة ؟ لأنها تخلو وتشوه الإنسانية .بمش ان تعتقلها محم وسائل المؤقتة لقيل الحياة لالمجتهع الهمجي والآن مجتمع متحضر,إن لا يزال يعامل سلص بالطريق كبروكرست, بل يخيفهم بسم الله, فهي منظمة عبادة
-رديئة
.يكون كلا الشهوة والطمع هي الإنسانية. ظق الله الإنسانية ايضا, بصرف تحب اولا نحتاج احتراما الأشياء 1كيى يخلق اقه. يوجد سببه الذي خلقهم الله. يحقد الأشياء 1لتايى يخلق الله, فهي
.يحتقر الله
إن الشهوة والطمع ص ممدر حيوية الإنسان كالطاقة في محرك سيارة. بالإضافة |لى السلطة السيارة، تحتاج إك الفرامل، والتحول، والتحكم في الاتجاه. لا سيارة ص السيارة الستارة إلا يوحد بميمهم, كالعصل 1لاجدطصا
.بثكل جييد
.يقيد الشهوة والطمع في بعض نطاق, ويستحضر الاستخدام المرن هي شيء ههتاز.إنها الفكرة الأصلية لالله ويردعهما الإسلام ,ويظنهما كنقيض الإنسانية بالاحتواء والترهيب والقتل. هي عبادة رديئة. ص بروكرستر. ض مضللة خطيرا ص بهض**ابي الكذاب**. هي شريك والضبطلالشيطان. ييختاج الإسلام ان يتم نصحه حتى
.تمحو
2
يناول المصابج بين الإنسانية وييناول والشاذ والثر والغريب بين الشيطان والإنسان يقول ماركس إن السياسات ص تمثيل الاقتصاد وهذا القول صمحح جدا، هناك امور مميرة بين الإنسانية منذ ،القلم حتى الآن وفيها نزاعات وحروب وقتل ونقمة واشتباهات. لكنها ص اجل انمصالح. ويفهم الجميع هذا المفهوم
.فإن جميع الأمور في الدنيأ هى الأمور المتعلقة بالخصالج جذرا لكون الشؤون الساسة ص شان المصالح الاقتصادبه. ليست هناك مشاكل سياسية بهد حل الهصالح
.الاقتصاد^
لماذا يكون نظام العبودية سيئا؟ ذلك لآن مالك العبيد يكسب مميرا والعبيد يكسب قليلا. يكون توزيع الخصالج خير عادل. طى ان يهتم نظام العبودية بسبب علم توزيع المصالح بشكل عادل. اما تجارة العيد
.والقتل والحرب فهى مشكلة المصالح لماذا ليص النظام الإقطاعي حسنا؟ ذلك لأن مالك الإقطاعية يكسب كثيرا والمواطنين يكسبون قليلا. اما القواعد
.الإقطاعية فهى صم مصالج الحكم الإقطاعي .مقارنة ٤٥ نظام الراسمالية ونظام الاشتراكية، ينفذ نغص القواعد على نظام الراسمالية للدولة
.بماوب الناس طريقة توزيع الخصالج ونظام الدولة المعقول .لأنه لكل إنسان شهوة ورغبة ويأمل في كسب الرضا بكل الوجوه، وكذلك ص الأفضل ان يكون اكبر المصالح إن الماسات والاقتصادية والثقافة والقانون والأخلاق والقواعد والآداب والفن والعسكرية والصحة وغيرها هى
.المصالح
لذلك يكون النزاع بين الإنسانية يجد النقطة الصثتركة إن آجلا وعاجلا للتوصل إك توافق الآراء. لأن!هدافنا
.مشتركة لأداء اكبر انمالج وسد حاجاتنا وأهدافنا لكل إنسان قدرة حية ومعارف لاحقة. بمد ميلاد كل إنسان، تختلف الظروف الاجتماعية له والهعارفة اللاحقة. لكن جصع الناس يشاركون في نفس القدرة الحية، بعد إزالة بعض المعارف اللاحقة، تكون القدرة الحية والأهداف .البدائية نفس شيء. ولكون حاجات القدرة الذاتية وطريقة سد الحاجات متشابهة كما لنخلرية شهوة ما سلو
.لكن العقل الباطن والشهوة للشيطان والإنسان مختلف .بعد تحريض الدين الثر وتناول المخدرات، يعدل العقل الباطن والشهوة والأهداف إن الشاذ الختناول ص قبل الشيطان مختلف ولا بمش اخذ نمط التفكير والشهوة والأهداف والعقل الباطن
. الإنساني لتخمبن الشيطان
يكون مظهرهم متشابها مع الإنمان، لكن!رواحهم مختلفة مما للإنسان الطسمي ولقد بيهت الربح |لى الشيطان
.ولا ينتص إك الإنسانية
.لذلك لا يمكن تناول آي شيء مع الشيطان وليس لنا نفس اللغة مع الشيطان يبماول الإنسان المصالح وعندما ناكل لحوم الخنزير، نتناول التغذية والذوق والسعر. ها هوالمصالح. ويمكننا ان نجد هذه الأمور في العقل الباطن. إن هذا العقل الباطن هو البرنامج الثابت والرد الأساسي داخل جسم الإنسان عند .خلق الإنسان ص قبل الله. لكن الشيطان عدل البرنامج الثابت والرد الأساس للإنمانية نتناول مصالح لخوم الخنزير معهم وهم لا يتناولها معك، بل ياخذ سكينا لضررك. وهو التشوه وهو الشاذ
.والغريب والشر والشيطان .ليس لنا كلام مع الشيطان، لا يوجد حل لتغييره إلا بإبادتهم .لذلك عدى ان تباد منظمات الإرهابية الإسلامية وتعدل المنفكات الباقية بكلمة واحدة ان الإسلام يجتاح إلخم الثورة الدينية الكبيرة وهديل القواعد الدينية بحجمكبير. يكون الطرف
.العنيد شيطان يحتاج إك قبله
لا مفر نشا اكاقضات بين الإنسانية، لكن المشكلة هى عقد التناقض بيننا والمشكلة المحورية ص ا تعالج
.المشكلة بين الإنسانية ام تعالج المشكلة بين الإنسانية والشيطان .تكون طريقة معالجة المشكلة سن الإنسانية ص شان توزيع المصابج وشاذ المصالح وشاذ الأعمال .إذا كان النزاع ص فلسطين وإسرائيل هو النزاع ص الإنسانية فهو صفقة لأن الله يخرج الفلمهين ص المنازل وليس لهم منازل ويحتاج |لى رسوم الإقامة وتعويض الانتقال. ولذلك
.يدفع اليهود هذا الحساب .كم الفلوس يريد ويدفج فهو صل. وهو صفقة تجارية .لكن إذا كان النزاع بين الإنسانية والشيطان فلا شأن للتحدث إلا بالتقاتل واكحارب ليس بين الإنسانية والشيطان نفس لغة ولا كلام ولا نقاط مصالح مشتركه ولا صفقة تجارية. وذلك لأهم في
.التشويه والثاذ والغريب والشر .على الإنسانية الكاملة إبادة الشيطان لحفظ الملام والعدل
3
الحد هن انتشار الإسلام في العالم
كنت قد سمعت منذ الزمان ان الناس في كير ص المناطق خامة في البلدان الصفدمه الاقتصاد ينجبون اقل عددا ص الولد لكي يعيشوا سهداء ويخففوا أعباء الخياة، حيث نسبة الولادة تحافظ عدى المستوى الهنخفضى
.نمط
،ولش ينجب الزوجان في العالم الإسلاص خمسة اولاد بحالة متوسطة .هما أدى إلى صشكلة انتشار الإسلام في العالم الأنثحلة الإرهابية في انحاء العالم الآن ترتبط بهذه المشكلة ارتبطا وثيقا إن الإسلام يسلب الموارد ص العالم كله الآن. ييضخم المكان في العالم الإسلاص، حيث الموارد المشربة والعسكرية متوفرة. ص الطبيعي ان يجهل العالم الإسلاص السكان الإضافيين ذوي ا